ثورة 25 يناير .. أبرز الأحداث خلال الأيام الثمانية عشر

25 يناير2011 

خروج تجمعات شبابية من شرائح سياسية متنوعة في ميادين عدة، خاصة وسط العاصمة القاهرة، استجابة لدعوات إلى التظاهر .

محتجون في ميدان التحرير وسط العاصمة ومدن السويس (شرق) والإسكندرية والمحلة الكبرى (شمال) يرفعون مطالب حقوقية واجتماعية بلغت حد المطالبة برحيل الحكومة.

اندلاع اشتباكات مع قوات الأمن وتوقيف محتجين وسقوط أول قتيل وجرحى، وشعار "الشعب يريد إسقاط النظام" يبدأ في الانتشار


 26 يناير 

الاحتجاجات تتوسع واشتباكات مع قوات الأمن في ميادين عديدة، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى وتوقيف محتجين وحجب مواقع إخبارية إلكترونية.


27  يناير 


استمرار الاحتجاجات السلمية، وأعمال شغب وحرق لمقرات الشرطة


28 يناير


حشود كبيرة في مختلف ميادين مصر في "جمعة الغضب"، تصدرت في بعضها وجوه بارزة من المنتمين لحركات "6 أبريل" و"كفاية" وجماعة الإخوان الإرهابية وقوى يسارية وليبرالية، وسط قطع لخدمات الإنترنت والاتصالات في بعض المناطق .

مع تزايد رقعة الاحتجاجات والمواجهات وأعمال تخريب وسقوط قتلى وجرحى، ومبارك يقرر حظر تجوال ليلي في البلاد ونزول الجيش إلى الشوارع.


  29 يناير

تحت ضغط احتجاجات مستمرة رغم حظر التجوال، مبارك يقيل حكومته، ويعين عمر سليمان رئيس المخابرات العامة نائبا له، ويكلف أحمد شفيق برئاسة الوزراء.

ظهور لافت لـ"لجان شعبية" لحماية المنازل من خارجين عن القانون، في ظل أنباء عن انسحاب قوات الأمن من الشوارع وتخريب وسرقة مقار تابعة للحزب الوطني الحاكم وهيئات حكومية.


30  يناير

استمرار الاحتجاجات في الميادين، لاسيما التحرير وسط القاهرة، برغم الحظر، مقابل تعزيزات من الجيش في الشوارع وانفلات أمني لافت.


جماعة الإخوان المشاركة في الاحتجاجات تعلن خروج 34 قياديا بالجماعة من أحد السجون شمالي البلاد في ظل انفلات أمني، ووزارة الداخلية تقول إنه جرى اقتحام السجون.


  31 يناير

اتساع رقعة الاحتجاجات وتزايد المشاركين فيها، والجيش يعلن أنه لن يستخدم القوة ضد المحتجين، والحكومة الجديدة تؤدي اليمين الدستورية، وتكليف عمر سليمان ببدء حوار مع القوى السياسية


  1 فبراير

الاحتجاجات تتواصل ومبارك يرفض الرحيل، ويؤكد عدم نيته الترشح لولاية رئاسية جديدة ويخير الشعب بين "الفوضى" و"الاستقرار"


  2 فبراير

بدء ظهور تجمعات مؤيدة لمبارك ولما أسمته "الاستقرار"، تلاها اقتحام ميدان التحرير من جانب تجمعات مماثلة فيما عُرف إعلاميا باسم "موقعة الجمل"، مما أسقط قتلى وجرحى.


3 فبراير

استمرار الاحتجاجات ودعوات أممية ودولية إلى ضبط النفس والاستجابة لمطالب الإصلاح والتغيير


 4 فبراير

تحت عنوان "جمعة الرحيل"، ملايين المحتجين يحتشدون في ميدان التحرير وميادين أخرى للتمسك بمطلب رحيل مبارك، بينما رئيس وزرائه أحمد شفيق يستبعد تنحيه.


  5 فبراير

استمرار الاحتجاجات العارمة، واستقالة جمال نجل مبارك من هيئة مكتب الحزب الحاكم.


 6 فبراير

حوارات بين المعارضة، بمشاركة الإخوان الإرهابية وشباب الثورة، مع عمر سليمان

7   فبراير


استمرار احتجاجات حاشدة في ميادين مصر


8   فبراير

توسع الاحتجاجات، مع احتشاد أمام مقرات الحكومة والبرلمان وسط العاصمة


 9  فبراير

استمرار الاحتجاجات ودعوة إلى تظاهرات عارمة في 11 فبراير، تزامنا مع عقد المجلس العسكري اجتماعا برئاسة وزير الدفاع المشير محمد حسين طنطاوي،  وإصداره البيان رقم 1.

وتضمن البيان إعلان الانعقاد الدائم للمجلس لـ"بحث ما يمكن اتخاذه من إجراءات وتدابير للحفاظ على الوطن ومكتسبات وطموحات شعب مصر".


10  فبراير

مبارك يرفض، في خطاب، التنحي ويعلن تفويض سلطاته لنائبه عمر سليمان، وسط رفض في الميادين وتلويح بالتحرك إلى القصر الرئاسي.


 11 فبراير

مبارك يتنحى ومظاهر فرح عارمة تعم شوارع البلاد

أترك تعليق